من شابه أباه فما ظلم

من شابه أباه فما ظلم،
وها هو الأخ العزيز الشيخ سيديا ولد يعقوب ولد أحمد عيش يُثبت ذلك بجدارة، متوجًا مسيرته بالتخرج ضابطًا متفوقًا في الجيش الوطني.
ألف ألف مبارك هذا الإنجاز الرفيع، الذي لم يأتِ من فراغ، بل كان ثمرةً لطموح كبير، وهمّة لا تعرف التراجع، وانضباط صارم في سبيل التميز.
نبارك له هذا التفوق المستحق، ونسأل الله أن يوفقه في أداء رسالته النبيلة، وأن يجعله من أعمدة الوطن وسنده في ميادين الشرف والعزة.
فخورون بك، ومتيقنون أنك ستكون – بإذن الله – قدوةً في الكفاءة والانضباط ونكران الذات.
دمت ذخرًا لموريتانيا، ومصدر فخرٍ لأهلك ومحبيك.
المختار ولد أبراهيم ولد السيد