ميناء خليج الراحة منطقة ” التركه وبوسني وتمبرمه ” أصبحت قطباً سياحياً بعد سنوات من التلوث البيئي والفوضى

قالت مؤسسة ميناء خليج الراحة بنواذيبو ، إن منطقة ” التركه وبوسني وتمبرمه ” أصبحت قطباً سياحياً يستقطب الجميع وذات مستقبل واعد للتنمية الاقتصادية في المدينة ، بعد سنوات ظلت فيها عرضة للتلوث البيئي وملاذا آمنا لعمليات التهريب.

ونشرت مؤسسة الميناء صورا تظهر وضعية المنطقة قبل وبعد الحملة التي قامت بها مع سلطة منطقة نواذيبو ، حيث عملت على مكافحة التفريغ العشوائي والتلوث البيئي والقضاء على عمليات التهريب والفوضى .

وأكدت مؤسسة الميناء ، أن المنطقة كانت تشكل ، وضعيتعا السابقة تحديا أمنيا وبيئيا للسلطات وساكنة المدينة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى